الشعيبى والحضرانى يفتتحا المعرض العاشر للصور والصحافة اليمنية بجامعة ذمار فهيم المعقري
الاربعاء: 09- يونيو- 2010م
افتتح وزير الخدمة المدنية والتأمينات الدكتور / يحيى الشعيبى ورئيس جامعة ذمار الدكتور/ أحمد محمد الحضرانى اليوم المعرض العاشر للصور والصحافة اليمنية بالتعاون مع صحيفتي الثورة والأضواء وملتقى الرقي والتقدم والذي يستمر على مدى أربعة أيام.
حيث قدم رئيس تحرير صحيفة الأضواء الأهلية علي الأسدى شرحا عن المعرض الذي يتكون من عدة أجنحة تتضمن جناحا للصحافة اليمنية قبل 1990م، والصحافة اليمنية الصادرة مع إعادة تحقيق الوحدة اليمنية في الثاني والعشرين من مايو 1990م، وجناح عن تناولات مختلف الصحف اليمنية ومواكبتها للإنجازات التنموية والوطنية في إطار المحافظات اليمنية على مدى عشرين عاما مضت.
كما تضمن المعرض جناحا للصور الفوتوغرافية التي أبرزت أهم المعالم الأثرية والتاريخية والمنجزات الوطنية في محافظات الجمهورية، إضافة إلى قسم خاص يتضمن أسماء المناطق اليمنية المتشبهة والموحدة بالأسماء في كل المحافظات والتي تؤكد على واحدية اليمن منذ الأزل.
كما يضم المعرض جناحا واسعا لأنشطة فخامة الرئيس/ علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية وزياراته الخارجية واللقاءات الثنائية بينه وبين قادة العرب والعالم، وجناح آخر يتعلق بمراحل العمل والنضال الوطني من أجل إعادة تحقيق الوحدة اليمنية، وكذا صور لرؤساء اليمن ورؤساء وأعضاء الحكومات اليمنية المتعاقبة قبل وبعد قيام الجمهورية اليمنية.
كما تضمن المعرض جناحا خاصا بالصحافة العربية التي أبرزت وواكبت مرحلة إعلان قيام الجمهورية اليمنية في الثاني والعشرين من مايو عام 1990م من كل من سوريا ومصر والأردن والسودان.
وأوضح الأسدى خلال شرحه أن المعرض يضم جناحا يبرز النتائج السيئة للظواهر السلبية في المجتمع وفي طليعتها ظاهرة الثأر وما يترتب عليها من كوارث تصيب العديد من الأسر اليمنية، والجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية في سبيل مكافحة هذه الظواهر.
وعبر الدكتور الشعيبى والدكتور الحضرانى عن تقديرهما الكبير لمنظمي المعرض وحسن ترتيبه وما احتواه من أفكار تجسد واحديه الثورة والنضال الوطني من أجل التحرر من الحكم الكهنوتي والانعتاق من براثن الأحتلال البريطاني وما قدمه أبناء الشعب اليمني من تضحيات جسيمة حتى قيام الجمهورية اليمنية.
وبينا أن هذا المعرض جسد لوحة فنية صادقة لما تحقق في الوطن من منجزات عظيمة في مختلف المجالات، إضافة على ما يشهده من تعدد وتنوع في الإصدارات الصحفية الرسمية والحزبية والأهلية.
الاربعاء: 09- يونيو- 2010م
افتتح وزير الخدمة المدنية والتأمينات الدكتور / يحيى الشعيبى ورئيس جامعة ذمار الدكتور/ أحمد محمد الحضرانى اليوم المعرض العاشر للصور والصحافة اليمنية بالتعاون مع صحيفتي الثورة والأضواء وملتقى الرقي والتقدم والذي يستمر على مدى أربعة أيام.
حيث قدم رئيس تحرير صحيفة الأضواء الأهلية علي الأسدى شرحا عن المعرض الذي يتكون من عدة أجنحة تتضمن جناحا للصحافة اليمنية قبل 1990م، والصحافة اليمنية الصادرة مع إعادة تحقيق الوحدة اليمنية في الثاني والعشرين من مايو 1990م، وجناح عن تناولات مختلف الصحف اليمنية ومواكبتها للإنجازات التنموية والوطنية في إطار المحافظات اليمنية على مدى عشرين عاما مضت.
كما تضمن المعرض جناحا للصور الفوتوغرافية التي أبرزت أهم المعالم الأثرية والتاريخية والمنجزات الوطنية في محافظات الجمهورية، إضافة إلى قسم خاص يتضمن أسماء المناطق اليمنية المتشبهة والموحدة بالأسماء في كل المحافظات والتي تؤكد على واحدية اليمن منذ الأزل.
كما يضم المعرض جناحا واسعا لأنشطة فخامة الرئيس/ علي عبد الله صالح رئيس الجمهورية وزياراته الخارجية واللقاءات الثنائية بينه وبين قادة العرب والعالم، وجناح آخر يتعلق بمراحل العمل والنضال الوطني من أجل إعادة تحقيق الوحدة اليمنية، وكذا صور لرؤساء اليمن ورؤساء وأعضاء الحكومات اليمنية المتعاقبة قبل وبعد قيام الجمهورية اليمنية.
كما تضمن المعرض جناحا خاصا بالصحافة العربية التي أبرزت وواكبت مرحلة إعلان قيام الجمهورية اليمنية في الثاني والعشرين من مايو عام 1990م من كل من سوريا ومصر والأردن والسودان.
وأوضح الأسدى خلال شرحه أن المعرض يضم جناحا يبرز النتائج السيئة للظواهر السلبية في المجتمع وفي طليعتها ظاهرة الثأر وما يترتب عليها من كوارث تصيب العديد من الأسر اليمنية، والجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية في سبيل مكافحة هذه الظواهر.
وعبر الدكتور الشعيبى والدكتور الحضرانى عن تقديرهما الكبير لمنظمي المعرض وحسن ترتيبه وما احتواه من أفكار تجسد واحديه الثورة والنضال الوطني من أجل التحرر من الحكم الكهنوتي والانعتاق من براثن الأحتلال البريطاني وما قدمه أبناء الشعب اليمني من تضحيات جسيمة حتى قيام الجمهورية اليمنية.
وبينا أن هذا المعرض جسد لوحة فنية صادقة لما تحقق في الوطن من منجزات عظيمة في مختلف المجالات، إضافة على ما يشهده من تعدد وتنوع في الإصدارات الصحفية الرسمية والحزبية والأهلية.